أنا بصراحه قريت هذه القصه وأعجبتني
وقلت أجيبها لعيونكم:
v
v
v
v
v
v
v
بعد صراع سري دام 10 سنوات في المحاكم الأمريكية
وبرغم تدخل اللوبي اليهودي لمساعدة مايكل دوغلاس، لم يتمكن هذا الأخير من
إخفاء الحقيقة التي أظهرها بشكل قاطع إختبار دقيق
لل DNA أجراه الدكتور بروس شانكان في مركز أبحاث الجينات الوراثية بولاية
ماساتوشتس الأمريكية بناء على طلب محامي
المدّعي خلف بن مساعد العنزي – سعودي الجنسية- لإستعادة أخته صيته مساعد العنزي.
والقصة تبدأ في بداية الثمانينات الميلادية عندما قامت الحكومة السعودية
بإبتعاث طلاب دراسات العلوم السياسية العليا لإكمال الدراسة
في لندن، ولأنه حاصل على أعلى الدرجات بين زملاءه طلاب كلية
العلوم السياسية بجامعة الملك سعود في الرياض فقد ابتعثته الحكومة
السعودية على نفقتها لمتابعة مشواره التعليمي.
وحيث أنه يتيم الأبوين وليس لديه سوى أخته الصغرى – صيته – إضطر خلف لأن يأخذ أخته ذات العشرة أعوام – من مواليد 1969 –
إلى المملكة المتحدة...ولم يدر بخلده أنها آخر أيامه معها!
وبعد أن أتم دراسته هناك وأصبح عمر الفتاة 15 ربيعاً، رآها أحد المخرجين البريطانيين ( تحتفظ الصحيفة بإسمه) وهي تغني في أحد العروض المدرسية وأدرك على
الفور أنه إكتشف كنزاً دفيناً يحمل الجمال الشرقي الأخاذ والمعرفة الغربية بحكم دراستها اللغة الإنجليزية.
وبعد محاولات عديدة مع أخيها خلف لإستمالته تمهيداً لإدخال أخته في المجال الفني لم يتمكن المخرج من إقناع خلف بالأمر، فقرر استخدام القوة معه وعندما حاول خلف
إبلاغ السفارة السعودية تمكن المخرج بمساعدة الشرطة المحلية بتلفيق تهمة القتل المتعمد وإدخاله للسجن المركزي، وبعد التخلص من أخيها لم تتمكن صيته من
مقاومة إغراءات الشهرة، حيث أضاف المخرج اسم كاثرين وغيّر إسمها من صيته إلى زيتا وأصبح لقبها جونز وتمكن المخرج من إستخراج الجنسية البريطانية لها
لإثبات هويتها.
وبعد أن مثلت عدة أدوار تلفزيونية في بريطانيا أخذها المخرج للعمل
في الولايات المتحدة الأمريكية حيث مثلت مع كبار الممثلين مثل أنتوني هوبكنز وشون كونري
وأنتونيو بانديراس ومايكل دوغلاس الذي لم يتمالك نفسه عند
رؤيتها وطار عقله وقلبه ولعاً بها منذ اللقاء الأول.
وبعد زواج أسطوري على أعلى المستويات سنة 2000 عاشت فترة من السعاده.
في هذه الأثناء تمكن أخوها خلف من الخروج من السجن بعد تعاطف مدير السجن
مع قصته وفوراً قام بالسفر للولايات المتحدة ورفع قضية لاسترجاع أخته، وبعد مدّ
وجزر في المحاكم على مدى عشر سنوات لم تفلح هذه المحاولات، والآن أظهرت
إختبارات الDNA التي أجريت على عينة من دم زيتا (صيته) وأخيها خلف أنهما من
أب وأم متشابهين، مما لا يدع مجالاً للشك أنها فعلا صيته أخت خلف!
ولا تزال المحاولات جارية لثني خلف عن العودة بأخته للمملكة قبيل إصدار
الحكم النهائي ومحاولة الوصول لتسوية بين الطرفين حيث أن تهمة التواطؤ في الإختطاف
والتزوير في مستندات حكومية تتراوح عقوبتها بين السجن لمدة 5 إلى 15 سنة
إضافة إلى غرامة مالية ضخمة ودفع تعويضات تصل إلى ملايين الدولارات.
الجدير بالذكر أن أحد المنتجين المتابعين لهذه القضية تقدم بطلب
لخلف لعمل فلم يمثل قصة صيته!!
وقلت أجيبها لعيونكم:
v
v
v
v
v
v
v
بعد صراع سري دام 10 سنوات في المحاكم الأمريكية
وبرغم تدخل اللوبي اليهودي لمساعدة مايكل دوغلاس، لم يتمكن هذا الأخير من
إخفاء الحقيقة التي أظهرها بشكل قاطع إختبار دقيق
لل DNA أجراه الدكتور بروس شانكان في مركز أبحاث الجينات الوراثية بولاية
ماساتوشتس الأمريكية بناء على طلب محامي
المدّعي خلف بن مساعد العنزي – سعودي الجنسية- لإستعادة أخته صيته مساعد العنزي.
والقصة تبدأ في بداية الثمانينات الميلادية عندما قامت الحكومة السعودية
بإبتعاث طلاب دراسات العلوم السياسية العليا لإكمال الدراسة
في لندن، ولأنه حاصل على أعلى الدرجات بين زملاءه طلاب كلية
العلوم السياسية بجامعة الملك سعود في الرياض فقد ابتعثته الحكومة
السعودية على نفقتها لمتابعة مشواره التعليمي.
وحيث أنه يتيم الأبوين وليس لديه سوى أخته الصغرى – صيته – إضطر خلف لأن يأخذ أخته ذات العشرة أعوام – من مواليد 1969 –
إلى المملكة المتحدة...ولم يدر بخلده أنها آخر أيامه معها!
وبعد أن أتم دراسته هناك وأصبح عمر الفتاة 15 ربيعاً، رآها أحد المخرجين البريطانيين ( تحتفظ الصحيفة بإسمه) وهي تغني في أحد العروض المدرسية وأدرك على
الفور أنه إكتشف كنزاً دفيناً يحمل الجمال الشرقي الأخاذ والمعرفة الغربية بحكم دراستها اللغة الإنجليزية.
وبعد محاولات عديدة مع أخيها خلف لإستمالته تمهيداً لإدخال أخته في المجال الفني لم يتمكن المخرج من إقناع خلف بالأمر، فقرر استخدام القوة معه وعندما حاول خلف
إبلاغ السفارة السعودية تمكن المخرج بمساعدة الشرطة المحلية بتلفيق تهمة القتل المتعمد وإدخاله للسجن المركزي، وبعد التخلص من أخيها لم تتمكن صيته من
مقاومة إغراءات الشهرة، حيث أضاف المخرج اسم كاثرين وغيّر إسمها من صيته إلى زيتا وأصبح لقبها جونز وتمكن المخرج من إستخراج الجنسية البريطانية لها
لإثبات هويتها.
وبعد أن مثلت عدة أدوار تلفزيونية في بريطانيا أخذها المخرج للعمل
في الولايات المتحدة الأمريكية حيث مثلت مع كبار الممثلين مثل أنتوني هوبكنز وشون كونري
وأنتونيو بانديراس ومايكل دوغلاس الذي لم يتمالك نفسه عند
رؤيتها وطار عقله وقلبه ولعاً بها منذ اللقاء الأول.
وبعد زواج أسطوري على أعلى المستويات سنة 2000 عاشت فترة من السعاده.
في هذه الأثناء تمكن أخوها خلف من الخروج من السجن بعد تعاطف مدير السجن
مع قصته وفوراً قام بالسفر للولايات المتحدة ورفع قضية لاسترجاع أخته، وبعد مدّ
وجزر في المحاكم على مدى عشر سنوات لم تفلح هذه المحاولات، والآن أظهرت
إختبارات الDNA التي أجريت على عينة من دم زيتا (صيته) وأخيها خلف أنهما من
أب وأم متشابهين، مما لا يدع مجالاً للشك أنها فعلا صيته أخت خلف!
ولا تزال المحاولات جارية لثني خلف عن العودة بأخته للمملكة قبيل إصدار
الحكم النهائي ومحاولة الوصول لتسوية بين الطرفين حيث أن تهمة التواطؤ في الإختطاف
والتزوير في مستندات حكومية تتراوح عقوبتها بين السجن لمدة 5 إلى 15 سنة
إضافة إلى غرامة مالية ضخمة ودفع تعويضات تصل إلى ملايين الدولارات.
الجدير بالذكر أن أحد المنتجين المتابعين لهذه القضية تقدم بطلب
لخلف لعمل فلم يمثل قصة صيته!!